للقهوة في شرق السودان طقوس خاصة بشربها سواء أثناء إعدادها أو احتسائها، حيث تقوم المرأة بإعدادها في المنزل بينما يقوم الرجل بإعدادها في الأسواق والمجالس حيث يتجمع الأهل والأصدقاء لتبادل الأخبار والترويح عن النفس. يشكل استخدام الأدوات التقليدية في صناعة القهوة عنصرا مؤثرا على مزاج من يتناولون القهوة (الجَبَنَة)، ويتم تحضير مقدار القهوة بعدد من ينتظرها دون زيادة أو نقصان
لكل طقوسه، يقول ابوالطيب المتنبي( لكل امريء من دهره ما تعودا) ، وتختلف الطقوس التي نمارسها لنفس الشيء، بيننا كبشر، الا اننا نتفق على النتيجة ، فكلنا نشرب القهوة، ونستمتع بها كونها ليست غذاءا، الا ان طقوس تناولنا لها، تختلف، باختلاف نظرتنا لها، وتستطيع ان تميز محترف القهوة عن غيره، من خلال طقوسه تلك,ونحنو في الشرق تميزنا عن غيرنا
بهذه الطقوس الجميله فالمراءة التي تصنع لك القهوة الجيده والتي يكون لها مذاق خاص ونكها فريده يعني بي( مزااااااااااااااااااااااااااااااااااااج)
اتاكد انو المرا دي مكسرا فيك
اما جبنة اب تكه اخير عدما