اتهم تامر حسني الصحافة المصرية بأنها تتعمد نشر أكاذيب وشائعات ضده بشكل أثار غضبه مرارا وتكراراً ، فالنجم الشاب الذي خرج من محنة السجن أكثر قوة وصلابة وانتشاراً ، حزين لانه يستقبل في دمشق وعمان بالورود ودموع المعجبات بينما لا تزال معظم الصحف المصرية تهاجمه ، وتذكر أن هذا الشاب دخل السجن لأنه تخاذل عن أداء الخدمة العسكرية حتي لو إدعي أنه كان ضحية أحد المزورين . ويري الاعلام المصري أن تامر بحاجة لإعادة (زبط وربط) لأنه يتعامل وكأنه يعيش في عالم خاص به ويطلب من الآخرين أن يدخلوا هذا العالم ، مع الاعتراف بأنه شخص موهوب لو استعمل موهبته فقط سيصل لمكانه عمرو دياب ومنير وعلي الحجار بدلاً من إنتقادهم في الخفاء والعلن . وبحسب صحيفة حكايات ذكر تامر ان تهافت المعجبات عليه في الوطن العربي جعل من السلطات المعنية في الخرطوم الي إلغاء حفل رأس السنة المقبل الذي كان مقرراً أن يغني فيه بالخرطوم خوفاً من تهافت المعجبات عليه بعد الدعاية الكبيرة التي وجدها حفلة المزمع انعقاده في الخرطوم نقلا عن النيلين